1- يَبتدِئُ التكبيرُ المقيَّدُ مِن صلاةِ فَجرِ يومِ عَرفةَ إلى:

2- عن عَبدِ الله بن عبَّاسٍ رَضِيَ الله عنهما، عن النبيِّ صلَّى الله عليه وسلَّم أنَّه قال: ما العَملُ في أَيامٍ أَفضلَ منها في هذه؟ قالوا: ولا الجِهادُ؟ قال:

3- رُكنُ الحَجِّ الأَعظَم هو:

4- يَقولُ اللهُ تعالى: {وَاذْكُرُوا اللهَ فِي أَيَّامٍ مَعْدُودَاتٍ} المَقصُودُ بالأيَّامِ المَعدُودات:

5- في تَطبيقِ التَّفسيرِ المُحرَّر ذُكِرَ أنَّ المُرادَ بالأيَّامِ المَعلُوماتِ في قَولِه تعالى: {لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَعْلُومَاتٍ} هي:

6- النُّسُكُ الذي أحرَمَ به النبيُّ صلَّى الله عليه وسَلَّم في حَجَّتِه هو:

7- في الموسوعة الفِقهيَّة على موقع الدُّرر السَّنيَّة؛ تمَّ تَقسيمُ كِتابِ الحَجِّ إلى:

8- في أيِّ صَفحَة مِن صَفَحاتِ موقع الدُّرر السَّنيَّة يُمكنك اختِبار نَفسِك في فِقه الحَجِّ:

9- وَقَّتَ النَّبيُّ صلَّى الله عليه وسلَّم لأَهلِ الشَّامِ مِيقاتًا للإحرامِ ؛ وهو:

10- يُشرَعُ التَّكبيرُ المطلقُ مِن أَوَّل ذي الحجَّةِ إلى غروبِ شمسِ آخرِ يومٍ من أيَّام التشريقِ, وأَفضَلُ صِيَغِ التَّكبِير: